قصص زنا , زنا المحارم زنا الاقارب زنا الاصدقاء
زنا المحارم، كلمه ينفر منها الجميع، وتصيبنا بالصدمه عند سماعها، ونبادر على الفور قائلين: «نحن
مجتمع محافظ لا توجد به تلك الظواهر»، محاولين انكار التهمه عن المجتمع وانفسنا، ودفن رؤوسنا
فى الرمال كالعاده ، فقد اعتدنا اخفاء ما يتعلق بالجنس خوفا من وصمه العار، والاتهام
بسوء الخلق. لكن الحديث عن تلك القضيه بات ضروره بعد تكرار وقائع ارتكابها امام المحاكم
والنيابات واقسام الشرطه ، بسبب كونها اعتداءات جنسيه تحدث فى محيط الاسره الواحده ، حتى
بدا الموضوع يتعقد وياخذ بعدا اخطر يتعلق بانماط التربيه والتاثيرات المستقبليه على الاسره ، والذى
ينذر بوجود كارثه حقيقيه تلقى بظلالها على المجتمع، والتى لابد من الوقوف عليها، وبحث اسبابها،
وكيفيه علاجها. «دينا» فتاه العشوائيات تنام مع والد زوجها.. والزوج: نادم على عدم قتلها قبلت
على نفسها ان تعاشر والد زوجها العجوز بعد زواجها الذى استمر 3 اعوام، ليقف الزوج
بدعوى الزنا التى اقامها ضد زوجته وهو فى حاله ذهول اصاب المحكمه بالشفقه عليه. وقال
«بلال» خلال التحقيق فى الواقعه التى قدم بلاغا بها منذ اكثر من 12 شهرا: «تزوجتها
وهى فتاه فقيره ، رغم اعتراض عائلتى عليها بسبب فقرها وكونها من قاطنى احدى المناطق
العشوائيه بالجيزه ». واكمل الزوج: «للاسف والدى رجل عجوز تزوج بعد وفاه والدتى بامراتين ولم
يراع سنه ولا وضع اخوتى، وكان يقوم بعلاقات كثيره ، وبسبب اخلاقه جعل كل اسرتى
يتخلون عن الحديث معنا، لذا كنت احاول بقدر المستطاع ان انعزل بزوجتى عنه، لكنه لم
يتركنا فى حالنا وحاول ان ياتى كثيرا الى منزلنا، وبالرغم من محاولتى منع زوجتى من
الاختلاط به فانها قامت بالتقرب منه ظنا منها انها ستظفر ببعض الاموال منه». وتابع: «خانتى
زوجتى معه، وجعلانى عبره لمن لا يعتبر، فلم اجد الا الانتقام لشرفى بعد فشلى فى
محاوله قتلهما بابلاغ الشرطه واقامه دعوى زنا ضد زوجتى بعد ضبطها متلبسه تمارس العلاقه الحميميه
مع ابى». «جلال» يقيم دعوى زنا ضد زوجته واخيه بعد اكتشاف خيانتهما بامبابه قال «جلال»:
«اكتشفت خيانه مراتى مع اخويا بعد 4 سنوات جواز، وتابع «جلال» فى دعوى الزنا التى
اقامها ضد زوجته «ناديه » واخيه «محمود»: «تزوجتها بعد قصه حب عنيفه ، حسدها الجميع
على حبى لها، وما كنت افعله من اجلها، فانا لم اقصر فى حقها مطلقا ولكنها
جاءت الى بيتنا ومعها الخراب، حتى شقيقى من دمى ولحمى باعنى من اجل الوقوع فى
حبها وارضائها». واكمل بدعواه التى حملت رقم 1677 لسنه 2024 بامبابه : «بعد الزواج كانت
تتعامل معى بسلوك مشين، وعندما احدثها تفتعل مشكله معى وتهددنى بترك المنزل، لكنى صبرت بسبب
ابنى الصغير، ورايت بعينى تلامسهما معا بصوره منفره ، وقمت بالحديث مع اخى وطلبت منه
الا يزورنا، وقطعت علاقتى به، لكن الفاجره كانت تملك من البجاحه ما لا يملكه بشر،
ودعته فى غيابى اكثر من مره ». وتابع: «جئت لادخل عليهما لاجدهما يتمتعان سويا بما
حرمه الله دون اى احساس بالذنب، وعندما واجهتهما اعتديا على، فابلغت الشرطه ، وعلمت بالتحقيقات
انهما كانا على علاقه منذ فتره كبيره ، وقمت بالذهاب الى معمل التحليل لاعرف ان
كان ابنى علاء هو فعلا من دمى ام انه ابن حرام». كريم: دخلت لاجد زوجتى
بين احضان ابى على سريرى فلم اشعر الا بدمائهما فى يدى قال «كريم»: «تزوجنا وعشنا
مع ابى فى منزله، فانا ابنه الوحيد، وامى متوفاه ، وكان شرطه لكى نتزوج ان
نقيم معه»، وتابع فى حاله من الانهيار قائلا: «علاقتهما فى البدايه كانت ابويه ، لم
اشعر فى يوم بالخوف منه على زوجتى، كانا يقضيان معا اكثر مما اقضى معهما بحكم
عملى، فانا اعمل صباحا، واذهب لعمل اخر مساء، ومده جلوسى بالمنزل لا تتعدى 4 ساعات».
واكمل: «لم اكن اعلم ان القصه تحمل بعدا اخر، وانهما ينتهزان فرصه غيابى عن المنزل
ويفعلان افعالا شيطانيه بعيده عن الشرع والدين»، و«رايته مره يضع يديه عليها بصوره جعلتنى انفر
من ابى، واصبحت لا اطيق كلامه معها، وبدات البحث عن شقه ». وعن يوم الحادث
قال «كريم» فى اضطراب شديد وصوت تملؤه الحسره : «رجعت المنزل فى غير موعدى، وعندما
دخلت الشقه سمعت اصواتا غريبه حطمت قلبى من هول ما سمعت، وحدثت نفسى لحظات لعلنى
لا اسمع جيدا، او ان ما اسمعه من تملك الشيطان والشك منى، ودفعت باب غرفه
النوم وانا ادعو الله ان يخيب ظنى ويكذب سمعى، لكننى رايتهما معا عاريين فى سريرى
يمارسان علاقه شيطانيه فانهرت من هول ما رايت، وجريت على المطبخ واحضرت السكين وقطعت جسدهما
معا، وقتلتهما لانتقم لشرفى، ولم يفرق معى انه ابى، فهو خاننى، وقبل على نفسه ان
يحل محلى، لكن المحكمه كانت ارحم من الجميع على وقدرت حالتى واخذت براءه بعد ان
قضيت فتره سنه وشهرين خلف القضبان، مده المحاكمه ». «هاله » تقيم دعوى زنا ضد
زوجها بعد وقوعه فى الرذيله مع اخته الكبرى بمصر الجديده وقفت «هاله » بعد ان
تعرضت للخيانه الزوجيه من قبل زوجها لا تجد الكلمات التى تقولها للمسؤولين عن التحقيق، فالخيانه
فى هذه المره لست مع امراه غريبه كعاده زوجها، لكنها مع اخته من لحمه ودمه.
وقالت «هاله . خ» فى دعوى الزنا التى اقامتها ضد زوجها «ماهر. م» والتى حملت
رقم 71687 لسنه 2024 بمدينه نصر: «تزوجنا منذ اكثر من سنه ونصف وانا اتحمل ما
يقوم به زوجى من علاقات غير شرعيه بفتيات ليل، خصوصا اننى رزقت بحمل بعد زواجى،
فلا يوجد سبيل لى للطلاق بسبب اهلى وطفلى الصغير، وبعد فتره من الزواج ظهرت اخته
رباب فى حياتى، وكانت عقابا سماويا بالنسبه لى فهى صاحبه الكلمه الاولى والاخيره فى منزلى».
واكملت: «لم اكن اظن يوما انها وزوجى يقومان بعلاقه غير شرعيه سويا. واستطردت «هاله »:
«ما جعلنى اقلق حيال علاقتهما تحررهما الزائد عن العرف والعادات والتقاليد، فانا لم ار فى
حياتى اخا يقبل شقيقته بفمها، ولم ار امراه عاقله تربت بشكل محترم تجلس بملابس شفافه
امام اخيها، ومع مرور الوقت وترصدت لهما حتى رايتهما يفعلان الجريمه النكراء، زنا المحارم، فى
منزلى، وابلغت الشرطه فانا من تحملت مع ذلك الزوج، لكننى لم استطع الصمت على خيانته
مع اخته.
- قصص زنا
- قصص محارم زنا مكتوبه مكتملت الاجزا
- قصص محارم مصورة
- قصص زنا محارم
- قصة محارم أقارب
- قصص حقيقيه عن زنا المحارم
- قصص محارم
- حكايات زنا المحارم
- قصص زنا المحارم
- اخر اخبارجرائم زنا الاقارب