مواضيع منوعات غرائب وعجائب مفيدة

ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول , دراسات عن ادوية الكوليسترول

ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول - دراسات عن ادوية الكوليسترول 7349 2

دراسات عن ادويه الكوليسترول

ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول - دراسات عن ادوية الكوليسترول 7349

على مدى السنوات الماضيه اعدت دراسات طبيه و تجارب عن ادويه الكوليسترول
وهذه الادويه المعروفه حاليا لدى الجميع بسبب انتشار الاصابه في امراض فرط
دهون الدم و الكوليسترول وتعرفنا سابقا هنا على المرسال عن مرض ارتفاع الكوليسترول

ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول - دراسات عن ادوية الكوليسترول 7349 1

الادويه الخافضه للدهون

تستخدم خافضات الدهون بعد ضبط و علاج عوامل الخطوره الاخرى الاكثر اهميه وهي:

التدخين تعاطي الكحول السمنه الداء السكري فرط ضغط الدم قله الحركه . يجب ان تترافق
المعالجه الدوائيه بنظام غذائي صارم. كما ينصح بمراقبه مستويات البروتينات الشحميه بشكل منتظم.

1 – البروبوكول Probucol:

اليه تاثيره غير محدده بدقه ، لكن تبين انه يزيد من تصفيه (LDL) (يخفض مستويات
(LDL) بنسبه (10%) ومن الافراغ الصفراوي للكوليسترول ، ويخفض امتصاص الكوليسترول بشكل طفيف الا انه
لا يعد من خافضات الحموض الصفراويه .

لا يخفض البروبوكول من مستويات الشحوم الثلاثيه لذا يستخدم فقط في علاج النمط الثاني من
فرط بروتينات الدم الشحميه .

من اهم اثاره الجانبيه خفض مستويات الكوليسترول المحمول على (HDL) وبسبب الفته العاليه للدسم يتم
اختزانه في النسيج الشحمي لذا لا بد من ايقافه قبل سته اشهر على الاقل من
الحمل.

2 مشتقات الحمض الايزوبوتيري:

تشمل : البيزافيبرات (Bezafibrate) ، الكلوفيبرات (Clofibrate) ، الفينوفيبرات ( Fenofibrate) ، الجيمفيبروزيل(gemfibrozil).

تخفض بصوره فعاله مستويات الشحوم الثلاثيه ومستويات ال(VLDL) بينما ترفع مستويات (HDL) البلازميه ، ويمكنها
كذلك ان تنقص الكوليسترول المحمول على (LDL) بنسبه تصل حتى (18%) .

البيزافيبرات (Bezafibrate):

يثبط اصطناع الكوليسترول داخلي المنشا ، مسببا ظهورعدد متزايد من مستقبلات ال (LDL) النوعيه ،
فيزيد ذلك من تقويض ال(LDL) ، وهذا بدوره يقود الى خفض مستويات كوليسترول البلازما.

كما انه يثبط الاصطناع الداخلي للشحوم الثلاثيه ، وينشط تقويضها بشكل متزامن بواسطه انزيم الليباز
الكبدي وانزيم ليباز البروتينات الشحميه الجهازي.

يستطب العلاج به في انماط فرط بروتينات الدم الشحميه التاليه :

V, IV, III, IIb, IIa.

الكلوفيبرات (Clofibrate):

يستخدم لعلاج النمط III من فرط بروتينات الدم الشحميه والحالات الشديده من فرط الشحوم الثلاثيه
في الدم والتي يمكن ملاحظتها عند بعض المصابين بالنمط V , IV , IIb.

اليه تاثيره غير واضحه لكن يبدو انه يزيد فعاليه انزيم ليباز البروتين الشحمي ، مما
يعزز التقويض داخل الوعائي ل (VLDL) و(IDL) الى (LDL) ، يثبط تحلل الشحوم في النسيج
الشحمي وينقص القبط الكبدي للحموض الدسمه وبالتالي يخفض تركيب الشحوم الثلاثيه (VLDL).

من اثاره الجانبيه زياده معدل حدوث الحصاه الصفراويه والتهاب المراره .

الفينوفيبرات ( Fenofibrate):

يفيد في خفض مستويات(LDL) و(VLDL) والشحوم الثلاثيه الكليه في البلازما ورفع مستويات (HDL) البلازميه .

وليس هناك اي دليل حول زياده تشكل الحصى الصفراويه عند استعماله.

الجيمفيبروزيل (Gemfibrozil) :

ينقص المستويات المرتفعه من الشحوم الثلاثيه والكوليسترول و(LDL) و(VLDL) بينما يرفع مستويات (HDL) المنخفضه .

ويعزى تاثيره الخافض للشحوم الثلاثيه الى قدرته على تخفيض الاصطناع الكبدي لل (VLDL) وزياده التصفيه
الكلويه له.

وهو ملائم لعلاج الانماط: V, IV , III , IIb , IIa من فرط بروتينات
الدم الشحميه .

3 مثبطات الخميره المرجعه لل (HMG) الستاتينات

HMG Coenzyme Reductase Inhibitors:

السيمفاستاتين ( Simvastatin) ، الاتورفاستاتين (Atorvastatin) ، اللوفاستاتين ( Lovastatin) :

تكبح عمليه تركيب الكوليسترول داخلي المنشا وذلك بالتثبيط التنافسي للانزيم المسؤول عن اصطناعه الكبدي.

وبهذا تؤمن الخلايا الكبديه حاجاتها من الكوليسترول الدوراني عبر مستقبل ال(LDL) الموجود على سطح الخليه
.

تزيد الستاتينات عدد مستقبلات (LDL) الكبديه كما تزيد بصوره معتدله الكوليسترول المحول على (HDL) فتنخفض
بذلك الشحوم الثلاثيه في البلازما.

المعالجه : تعالج حالات فرط بروتينات الدم الشحميه عند المرضى الذين لم يستجيبوا للمعالجات الدوائيه
الاخرى ولم يظهروا تحملا تجاهها وتستعمل عند المرضى الذين تبلغ مستويات الكوليسترول عندهم 6،5 ملمول/ليتر
فما فوق .

وتنقص نسبه الكوليسترول على (LDL) في البلازما بمعدل 40% ، ويعتبر الاتورفاستاتين اكثر قدره على
خفض مستويات (LDL) البلازميه وذلك حتى 61%.

ادويه الستاتين

انواع من ادويه الستاتين :
دواء لوفاستاتين lovastatin  الاسم التجاري «ميفاكور» Mevacor
دواء سمفاستاتين simvastatin  الاسم التجاري «زوكور» Zocor،
دواء برافاستاتين pravastatin الاسم التجاري «برافاكول»،
دواء فلافاستاتين fluvastatin الاسم التجاري «ليسكول» Lescol
دواء اتورفاستاتين  atorvastatin الاسم التجاري «ليبيتور» Lipitor
دواء روزافاستاتين rosuvastatin الاسم التجاري «كريستور» Crestor
دواء  بيتافاستاتين pitavastatin الاسم التجاري «ليفالو» Livalo

دراسه عن العلاج المبكر لارتفاع الكوليسترول
اثبتت الدراسات الحديثه ان التدخل العلاجي المبكر باستخدام الادويه المخفضه للكوليسترول في الدم يقلل من
معدل تصلب الشرايين، وتراجع الاصابه ، بمعنى تحسن حاله الشرايين، حيث اثبتت الدراسات باستخدام الموجات
الصوتيه للكشف على الشرايين من الداخل بواسطه قسطره ان مجموعات دوائيه معينه لها المقدره على
ايقاف معدل تصلب الشرايين، بل ان بعض الدراسات اكدت ان التصلب يتحسن عكس المفهوم الطبي
الشائع قديما ان تصلب الشرايين يتقدم ببطء ولا يمكن ايقافه.

دراسه عن امان ادويه الكوليسترول لفترات طويله

قال باحثون ان استخدام العقاقير التي تخفض الكولسترول بشكل متواصل  تحقق منافع من دون اي
مشاكل خطيره تتعلق بالسلامه ، مثل زياده خطر الاصابه بالسرطان ، وحتى بعد استخدامها لفتره
طويله .  وجدت  دراسه بريطانيه واسعه تابعت مرضى لمده 11 سنه حيث وفرت لهم الطمانينه بعدم
تعرضهم لخطر النوبات القلبيه لانهم عاده توصف لهم هذه الادويه   لتنزيل نسبه الكوليستيرول في
الدم  لفتره طويله جدا . ما يسمى بعقاقير الاستاتين لا تخلو من الاثار الجانبيه . فمن
الممكن  ان تسبب الغثيان والام في العضلات ، واحيانا تلف الكلى والكبد. ولكن على المدى
الطويل وجدت دراسه حمايه القلب  والتي تابعت 20000 مريض  انه لا يوجد اي دليل على
ان الستاتين يزيد من خطر تصلب الاوعيه الدمويه التي تؤدي الى الوفاه   اوعرضه لتطوير
السرطان.وقال ريتشارد بلبوليا  من جامعه اكسفورد بوحده خدمه التجارب السريريه ، وهو احد قاده الدراسه
،  ان استمرار الاستفاده من الادله لاستخدام الدواء لفتره طويله كان “مسجلا وموثقا “.

اتفق خبراء من الخارج بان النتائج  كانت مطمئنه . وقد اشارت بعض دراسات سابقه على 
امكانيه مخاطر الاصابه بالسرطان عند استخدام  الستاتين ، على الرغم من التحليل الذي قام به
الباحثين في الولايات المتحده قبل ثلاث سنوات  وتوصلوا الى عدم وجود صله سببيه .
كتب بايال كولي وكريستوفر كانون بريجهام ومستشفى النساء في بوسطن تعليق في مجله لانسيت الطبيه
اليوميه ونشرت النتائج على الانترنت “يجب توضيح  ما يقلق للشعور بالراحه ، ويجب على  الاطباء
ان يشعروا بالاطمئنان حول السلامه على المدى الطويل من هذا العلاج لانقاذ حياه المرضى  من
خطر الاصابه بامراض القلب والاوعيه الدمويه ” .

بينت الدراسه فائده   40 ملليغرام يوميا من سيمفاستاتين.

وجدت انخفاض بنسبه   23 في المئه في الاصابه بنوبات قلبيه ، والسكته الدماغيه وامراض
الاوعيه الدمويه بعد خمس سنوات من الاستمرار باخذ العلاج ،  وهذا شجع الاستمرار لمده سته
سنوات اضافيه   باخذ دواء الستاتين دون تغيير ، وكانت النتائج متماثله في المجموعتين من
المرضى.
متناولو ادويه الكوليسترول اقل عرضه بنسبه 15 % للموت من السرطان

اظهرت دراسه دنمركيه ان مرضى السرطان الذين ياخذون ادويه الستاتين المخفضه للكوليسترول اقل عرضه بنسبه
15 في المئه للموت من السرطان مقارنه بالمرضى الذين لا يتناولون هذه الادويه .
ولم تتطرق الدراسه التي نشرت في دوريه نيو انجلاند للطب الى ما اذا كانت ادويه
الستاتين يمكن ان تمنع الاصابه بالسرطان بل بحثت فقط ما الذي يحدث بمجرد تشخيص حاله
المريض على انها اصابه بالسرطان.
غير ان هذه النسبه ظلت ثابته بغض النظر عن العمر او نوع السرطان او حجم
الورم او ما اذا كان انتشر في الجسم. وكان المرضى الذين خضعوا لعلاج كيماوي هم
فقط الذين لم يستفيدوا بشكل واضح من اخذ ادويه الستاتين وهي الادويه الاكثر شيوعا في
العالم.
وباستخدام سجلات عديده تتضمن بيانات حالات السرطان والادويه المستخدمه وسمات السكان والوفيات في دوله الدنمرك
حلل الباحثون حالات السرطان لدى نحو 18721 شخصا تجاوزوا سن 40 عاما شخصت حالاتهم خلال
الفتره بين 1995 و2007.
وجميعهم كانوا يتناولون ادويه الستاتين بانتظام قبل اكتشاف اصابتهم بالسرطان وقارنت الدراسه حالاتهم مع 277204
اشخاص اخرين لم ياخذوا هذه الادويه بانتظام قبل بدء علاجهم بادويه السرطان.
وبشكل عام كان معدل الوفيات بسبب السرطان بين من يتناولون ادويه الستاتين اقل بنسبه 15
في المئه وكذلك كان معدل الوفيات من اي سبب اخر.
وكانت فائده ادويه الستاتين واضحه على وجه الخصوص مع 13 نوعا من السرطان.
وتراوح تراجع معدل الوفاه بين 11 في المئه لدى مرضى سرطان البنكرياس و36 في المئه
لدى مريضات سرطان عنق الرحم. ولم تكن النتيجه بهذا الوضوح مع 14 نوعا اخر من
السرطان.
وقال شتيج بويزن من جامعه كوبنهاجن وهو الباحث الرئيسي في الدراسه “فائده تلقي العلاج الكيماوي
مقارنه بعدم تلقي العلاج الكيماوي هي 15 في المئه مقابل 20 في المئه ويتوقف هذا
على نوع السرطان.”
لكن بويزن اكد على ان كون هذه الفوائد الواضحه من ادويه الستاتين لا تظهر لدى
من يخضعون للعلاج الكيماوي لا يعني ان الناس يجب ان تتجنب العلاج الكيماوي وتلجا الى
ادويه الستاتين بدلا من ذلك.لكنه يقترح طرح فكره استخدام ادويه الستاتين للعلاج عندما لا يكون
هناك خيار جيد متاح في العلاج الكيماوي لانواع معينه من السرطان.

ادويه الكوليسترول قد تزيد خطر الاصابه بالسكري

اظهرت دراسه نشرت يوم الاثنين وتضيف ادله لوجد خطر بين النساء المسنات الذين استخدموا مجموعه
متنوعه من العقاقير المخفضه للكوليسترول الستاتين .يقول متخصصون ان الاشخاص الذين هم في امس الحاجه
لاخذ الستاتين بسبب وجود لديهم خطر كبير للاصابه بنوبات القلبيه ينبغي الاستمرار باخذ الدواء .

قال الدكتور ستيفن نيسن رئيس طب القلب في مستشفى كليفلاند والذي لم يشارك في البحث
“ما اخشاه هنا هو ان يقوم الاشخاص الذين هم بحاجه لاخذ الستاتين بالتوقف عن استخدام
هذه العقاقير بسبب تقارير من هذا القبيل” . واضاف “اننا لا نريد ان ياخذ هذه
العقاقير الا اذا كان هناك حاجه لهذا الدواء ، وهذا التاثير الجانبي ليس لديه قيود
كبيره .”

لكن الكثير من الاطباء يحثون الناس الذين يتمتعون بصحه جيده لاستخدام دواء الستاتين كوسيله لمنع
امراض القلب. بالنسبه لهم ، فان هذه النتائج المحتمله تضيف تعقيدات محتمله لمعالجه الكولسترول من
خلال النظام الغذائي وممارسه الرياضه وحدها او اضافه الدواء.

قال الدكتور يون شنغ ما من جامعه ماساتشوستس في كليه الطب والذي قاد الدراسه على
النساء بعد سن الياس انه “لا ينبغي ان ينظر الى الستاتين مثل حبه سحريه ”
.

الستاتين هي واحده من اكثر الادويه الموصوفه على نطاق واسع ، وانه يوصف لسبب وجيه.
يمكن ان يخفض بشكل كبير ما يسمى بالكولسترول “السيئ” . توضح الدراسات ان استخدامه من
قبل الاشخاص الذين يعانون اصلا من امراض القلب قد انقذت ارواحهم .

الكثير من هذه العقاقير تساعد الناس الذين لا يعانون من امراض القلب والشرايين ولكن هناك
احتمالات اخرى مثل ارتفاع ضغط الدم والتدخين او مرض السكري . في الواقع ، على
المدى الطويل حتى مرضى السكري والمعرضين للاصابه بامراض القلب فان جمعيه السكري الاميركيه تحث بشكل
عدواني على عدم استخدام الستاتين الى حد ما من قبل الكثير من مرضى السكر. تقول
نيسن ان القاعده العامه في استخدام الستاتين هي مساعده الناس الذين لديهم على الاقل فرصه
10 في المئه للاصابه بالنوبات القلبيه في السنوات ال 10 المقبله ، وهذا ما يمكن
ان يحسبه الطبيب . جميع الادويه لها اثار جانبيه و التي تعتبر مهمه للنظر فيها
لصحه الفرد . يعرف ومنذ فتره طويله ان الستاتين يسبب الم في العضلات والتي قد
تؤدي الى انهيار خطير في العضلات التي يمكن ان تؤدي الى الفشل الكلوي ، وحتى
الموت.

ولكن اذا رفع الستاتين السكر في الدم وهذا يكفي ان نعتبره البدايه لمرض السكري, فيكون
هذا شيئا مربكا .

ان المخاطر المختلفه للاصابه بامراض القلب مثل زياده الوزن ايضا تؤدي الى زياده احتمالات الاصابه
بداء السكري من النوع 2. وقالت ماي بان الكثير ممن ياخذون الستاتين يفترضون انهم يستطيعون
اكل كل ما يريدونه. فحص فريق ماي في دراسه ضخمه والتي تتبعت صحه المراه بعد
سن الياس لسنوات عديده . تم اختيار سجلات اكثر من 153 الف من النساء اللواتي
لم يكن لديهن مرض السكري عندما ادخلت البيانات في مبادره صحه المراه في 1990s. وكانت
7 ٪ فقط تتناول الستاتين في ذلك الوقت. ولخصت ما ي انه حتى عام 2005
انه ما يقرب من 10 في المئه من المستخدمين للستاتين قد اصيبوا بمرض السكري ،
مقارنه مع 6.4 في المئه من كبار السن من النساء اللواتي لم تستخدم هذا الدواء
في بدايه الدراسه . يسمي العلماء هذا بدراسه الرصد ، والتي يمكن التلميح به عن
وجود خطر ولكن لا يمكن اثبات ذلك. ياتي هذا بعد عدد من الدراسات ولكن تحتاج
الى اكثر دقه حيث تم اختيار بشكل عشوائي المرضى الذين ياخذون بعض الستاتين او العلاجات
الاخرى — والتي وجدت ايضا ان لها ارتباط . وحلل تقرير نشر في مجله الجمعيه
الطبيه الاميركيه خمس تجارب عشوائيه اضافيه ، و لخص ان هناك مخاطر زياده صغيره لكنها
حقيقيه عن الاشخاص الذين يتناولون جرعات عاليه من الستاتين. يحسب هذا التقرير ان القليل من
المرضى سوف يعاني من ازمه قلبيه او مشكله في القلب والاوعيه الدمويه الاخرى لمعالجه كل
المرضى 155مريض و لمده سنه — وسيكون هناك حاله واحده اضافيه من مرض السكري لكل
498مريض يتناولون الدواء الستاتين . تقول الدكتوره جوديت فرادكن المتخصصه في مرض السكري في المعاهد
الوطنيه للصحه ، ان فوائد الستاتين “تفوق الاثار الجانبيه المحتمله ، والتي تبين ان السكري
لن يسبب ضرر على الفور. واضافت “ان هذه الدراسه لا تحث الاشخاص على عد تناول
الدواء مع العلم ان له فائده مؤكده

العلاقه بين ادويه الكوليسترول والتسبب في الضعف الجنسي

ان الادويه الخافضه للشحوم مثل ( فينوفيبرات )تعمل فقط على استقلاب الشحوم وتنقص الكولسترول والشحوم
الثلاثيه ، وليس لها اي تاثير على الرغبه الجنسيه او الانتصاب . غالبا السبب في
الحاله المرضيه هو القلق اي الحاله النفسيه التي تشكل قرابه 50% من حالات الضعف الجنسي
، وخاصه اذا كان عند المريض انتصاب صباحي جيد بدون جماع . ان حاله البدء
المفاجئ للاعراض بعد اخذ الدواء ترجح القلق الذي قد يكون من المرض الاساسي .
لكن نلفت الانتباه الى ان طبيعه المرض الاساسي ارتفاع الشحوم قد تترافق مع تصلب الاوعيه
الدمويه التي تعتبر من الاسباب المؤديه للضعف الجنسي ولكن هنا لا تحدث الحاله المرضيه بشكل
مفاجئ قطعا .

ادويه الكوليسترول تمنع تلف الاعصاب لدى مرضى السكري

اشارت ادله جديده الى ان الادويه التي تساعد على خفض الكوليسترول الذي يصيب الشرايين بالتصلب
ويسدها ربما تمنع تلف الاعصاب الذي يسببه مرض البول السكري.
وقال باحثون استراليون في دراسه استمرت ثماني سنوات لفئتين من ادويه الكوليسترول وهما «الاستاتين –
الفايبريت» انهما خفضتا بشكل كبير خطر الاصابه بالاعتلال العصبي السكري الحسي وهي حاله تؤثر على
نصف كل المصابين بالبول السكري.
ويمكن ان تسبب هذه الحاله الاحساس باللسع او الوخز الخفيف او الالم او التنميل او
الضعف في اليدين والقدمين وهي من الاسباب الرئيسه لعمليات البتر.
وقال مدير مركز ستريليز للسكر في كليه طب استيرن فرجينيا الدكتور عارون فينيك ان التاثير
العالمي للاعتلال العصبي السكري هو وجود عمليه بتر كل 50 ثانيه تقريبا.
و«انه بشكل ملحوظ يؤثر على نوعيه حياه الناس».
وتخفض ادويه الاستاتين وهي اكثر الادويه مبيعا في العالم مستويات الكوليسترول المنخفض الكثافه «LDL» «الكوليسترول
الضار» ومن ثم تقلل خطر الاصابه بالازمات القلبيه او السكتات الدماغيه .
اما الفايبريت فهي الادويه التي ثبت انها ترفع مستويات الكوليسترول العالي الكثافه «HDL» «الكوليسترول النافع
او المفيد» وتقلل مستويات الدهون الثلاثيه «TG».
ويتم بالفعل التوصيه بشكل كبير بهذين النوعين من الادويه للاشخاص المصابين بالنوع الثاني من البول
السكري للمساعده في منع حدوث ازمات قلبيه .
وقال الدكتور تيموتي ديفيز من جامعه استراليا الغربيه والذي قاد الدراسه انه يبدو الان ان
هذين النوعين من الادويه يساعدان في الحد من تلف الاعصاب.
وتابع ديفيز وزملاء له مجموعه مؤلفه من 440 مريضا بالبول السكري على مدى خمس سنوات
وكان كل المشاركين في الدراسه مصابين بالنوع الثاني من البول السكري الذي يتضمن مقاومه للانسولين
وهو عدم قدره الجسم على استخدام الانسولين الذي يفرزه البنكرياس بشكل مناسب.
وقد وجد الباحثون ان ادويه الاستاتين خفضت خطر الاصابه بالاعتلال العصبي الحسي بنسبه 35 في
المئه ، كما خفضت الفايبريت خطر الاصابه بهذه الحاله بنسبه 48 في المئه .
ونظرا لوجود هامش واسع ومتداخل من الخطا من قبل الباحثين ان التاثير كان متشابها بالنسبه
للدواءين.
وتناول المرضى في الدراسه الدواء المعروف.
اما فئه الفايبريت فاشتملت على كل من جيمنبر وزيل وفينوفيربت.
وقال فينيك ان هذه النتائج مهمه لانه لا توجد حاليا ادويه مجازه في الولايات المتحده
لمنع هذه الحاله ولا توجد سوى ادويه لعلاج الالم الذي يمكن ان تسببه.
وفي ضوء تناول معظم مرضى البول السكري بالفعل ادويه الاستاتين لمنع الاصابه بمشكلات في القلب
قال فينيك ان من المرجح ان تبدا مشكله الاعتلال العصبي في التحسن بالنسبه لكثيرين من
مرضى البول السكري مع استمرارهم في تناول هذا الدواء.
ويعاني الملايين من البشر من مرض البول السكري الذي يمكن ان يؤدي الى الاصابه بامراض
في القلب وفقدان البصر وامراض في الكلى وتلف الاعصاب وبتر الاطراف.

ادويه الكوليسترول تهدد الذكاء‏

واشنطن : افاد باحثون بان الادويه التي تستخدم في تخفيض الكوليسترول وتعرف بعقاقير “ستاتين‏” ربما
تقلل من درجه ذكاء مستخدميها‏,‏ وذلك بحسب دراسه صادره من جامعه ايوا الامريكيه ‏.
واشار يون كيون شين استاذ الفيزياء الحيويه بالجامعه ، الى ان تلك النوعيه من العقاقير
التي تمنع الكبد من افراز الكوليسترول ربما تقوم ايضا بمنع المخ من تصنيع الكولسترول‏,‏ وهي
العمليه الحيويه لضمان القيام بمهامه بصوره فاعله وعلي اتم وجه‏.
واكد شين ان اذا تم منع الكوليسترول عن المخ‏,‏ فان ذلك يؤثر بشكل مباشر علي
الاليه التي تحفز عمليه افراز النوافل الكيميائيه العصبيه ‏,‏ وتلك النوافل تؤثر بدورها علي الوظائف
الخاصه بالذاكره وعمليه تجهيز البيانات من جهتهم‏.
ويعتقد الباحثون ان الدراسه التي اجراها شين ساعدت علي اظهار حقيقه ان وظيفه القيام بتخفيض
افراز الكوليسترول ربما تلحق الضرر ايضا بوظائف المخ‏,‏ وانه في حاله القيام بتخفيض نسب الكوليسترول
بوساطه ادويه خاصه بمهاجمه اليه افراز الكوليسترول في الكبد‏,‏ فان تلك الادويه تصل الي المخ
فتعمل بدورها علي تخفيض افراز الكولسترول الضروري للغايه داخل المخ

ادويه خفض الكوليسترول قد تسبب مشاكل فى الكلى

كشفت دراسه علميه حديثه ، اجراها باحثون بريطانيون من معهد لاوسون لبحوث الصحه ، ان
العقاقير الخافضه للكوليسترول التى تنتمى لمجموعه “فيبرات Fibrates” قد تتسبب فى حدوث مشاكل الكلى للمرضى،
خصوصا كبار السن.

واشارت الدراسه ، التى شملت حوالى ٢٠٠٠٠٠ مريض، الى ان تلك العقاقير تتسبب فى حدوث
مشاكل بالكلى خلال التسعين يوما الاولى، عقب بدء العلاج، حيث حدث زياده فى مستوى الكرياتينين
بالدم لحوالى ١٠% من المرض بنسبه ٥٠%، وهى احدى المواد التى تعبر عن حدوث اضرار
بالكلى عند ارتفاع تركيزها بالدم.

جاءت هذه النتائج فى دراسه حديثه نشرت مؤخرا بدوريه “Annals of Internal Medicine”، وذلك بدعم
مادى من المعاهد الوطنيه للصحه .

ونصحت الدراسه الاطباء ودور الرعايه الصحيه بالحذر عند وصف هذه العقاقير، واجراء الفحوصات الطبيه اللازمه
الخاصه بالكلى وحساب وظائفها، ومن ثم اختيار الجرعه المناسبه لعقاقير ال”فيبرات” او منع استخدامها تماما،
مع استمرار اجراء الفحوص الدوريه بشكل منتظم للاطمئنان على وظائف الكلى.

ومن اشهر عقاقير ال”فيبرات” المستخدمه لخفض للكوليسترول، عقار بيزاليب الذى يحتوى على الماده الفعاله “bezafibrate”،
وعقار ليبانتيل وارتيفليكس الذى يحتوى على ماده “fenofibrate”.

 

ادويه الكوليسترول تمنع التجلطات

دراسه ان الادويه التي تخفض مستويات الكوليسترول في الدم, وتنظم مستوياته في الدم, يمكن ان
تقلل من خطر الاصابه بالجلطات الخطره .و هذه الجلطات يمكن ان تؤدي الى جلطات دماغيه
او جلطات قلبيه .
وقالت مؤسسه القلب البريطانيه انه هذا الاكتشاف المثير يمكن ان يؤدي الى علاجات اكثر فعاليه
في المتقبل . ونحو 32000 شخص في بريطانيا يموتون من الجلطات .
والفريق من جامعه ريدينغ كانت تحقق في كيفيه تشكل الجلطات فقد فوجيئوا  في ان البروتين
LXR هو المسؤول عن  تكون الجلطات . و هذا ما يقوم به شركات الادويه الجديده
في تصنيع الادويه للتفاعل مع هذا البروتين .
ادويه الكوليسترول تقاوم سرطان الثدي

اكدت دراسه حديثه ان ادويه “الستاتين” المخصصه لخفض الكوليسترول يمكن ان تخفض ايضا خطر تكرار
الاصابه بسرطان الثدي.
وذكرت صحيفه “ديلي ميل” البريطانيه ان فريق بحث امريكي دنمركي وجد ان النساء اللاتي اصبن
باورام في الثدي كن اقل عرضه بنسبه 30% للاصابه مجددا بها في حال تناولهن نوعا
من ادويه الستاتين يدعي “سيمفاستاتين”.
ويتناول ملايين الاشخاص هذه الادويه لمكافحه امراض القلب عن طريق خفض معدلات الكوليسترول، لكن البحث
اظهر ان ارتفاع الكوليسترول قد يشكل ايضا عاملا هاما في نمو سرطان الثدي
وقد نظر الباحثون برئاسه الطبيب توماس اهرين من جامعه هارفارد في بوسطن، في بيانات لقرابه
19 الف امراه دنمركيه اصبن بالمرض بين الاعوام 1996 و2003، وجري متابعه اوضاعهن قرابه 7
سنوات لمعرفه ان اصبن مجددا بالاورام، وان كن يتناولن ادويه “الستاتين” واي نوع منها.
وتبين ان اللاتي تناولن “سيمفاستاتين” كن اقل عرضه بنسبه 30% للاصابه مجددا بالاورام مقارنه بمن
لم يتناولن اي نوع من “الستاتين”، لكن تبين ان اللاتي تناولن انواع اخري من “الستاتين”
انخفض الخطر لديهن قليلا.
ادويه الكوليسترول تحد من خطر الاصابه بالسرطان

شيكاجو (رويترز) – قال باحثون امريكيون ان عقاقير الاستاتين التي تعمل على خفض نسبه الكوليسترول
في الدم قد تقلص ايضا من مخاطر الاصابه بالسرطان بنسبه تصل الى 25 في المئه
.وقال الباحثون في دوريه المعهد القومي لمكافحه السرطان ان نسبه الاصابه بالسرطان بين متناولي عقاقير
الاستاتين من قدامى المحاربين بلغت 9.4 في المئه بالمقارنه مع 13.2 في المئه بين من
لا يتناولون هذه العقاقير. وقال الدكتور ويلدون فيرويل من هيئه الرعايه الصحيه لقدامى المحاربين في
بوسطن والذي قاد فريق البحث “تدعم نتائجنا افتراض ان الاستاتين قد يقلل مخاطر الاصابه بالسرطان
خاصه سرطان الرئه وسرطان القولون والمستقيم.”واضاف في حديث بالهاتف “نسبه انخفاض هذه المخاطر كانت حوالي
25 في المئه على ما يبدو.”

واثبتت عقاقير الاستاتين التي تتصدر قائمه العقاقير الاكثر مبيعا في العالم فاعليتها في خفض البروتين
الدهني منخفض الكثافه (ال.دي.ال) وهو ما يوصف بالكوليسترول “السيء” حتى ان بعض الاطباء اقترحوا اضافه
هذه العقاقير لامدادات المياه العامه .ولا تحد هذه العقاقير من مخاطر الاصابه بالنوبات القلبيه او
السكتات الدماغيه بصوره كبيره فحسب بل قد تقلل ايضا من احتمال الوفاه من الانفلونزا والالتهاب
الرئوي والتدخين.وظهر ان عقاقير الاستاتين في المعامل تعمل على ابطاء نمو الخلايا السرطانيه وعاده ما
كانت تجرى الابحاث عليها بوصفها مقاومه للسرطان. واظهرت هذه الابحاث نتائج متباينه .

وبحث فيرويل وزملاؤه خلال الدراسه السجلات الطبيه لنحو 63 الفا من قدامى المحاربين في نظام
الرعايه الصحيه الخاص بنيو انجلاند في الفتره بين يناير كانون الثاني 1997 وديسمبر كانون الاول
2005.
وقسمت الدراسه قدامى المحاربين الى مجموعتين احداهما استخدمت عقاقير الاستاتين -بما فيها عقار ليبيتور الذي
تنتجه شركه فايزر وعقار زوكور من انتاج شركه ميرك- والاخرى استخدمت ادويه خفض ضغط الدم
لمده عام على الاقل.
وقال فيرويل انهم اختاروا هاتين المجموعتين لان المرضى الذين يستخدمون هذين النوعين من الادويه عرضه
لمخاطر صحيه مشابهه ومن المرجح ان يحصلوا على نفس القدر من الرعايه الصحيه .
وخلص الباحثون الى ان متناولي عقاقير الاستاتين تقل لديهم مخاطر الاصابه بكل انواع السرطان بالمقارنه
بمن لا يتناولونها بعد ضبط عوامل السن وفحوصات ما قبل السرطان والتدخين وامراض الرئه وغيرها.

وتتبع الباحثون ايضا خمسه انواع من اكثر انواع السرطان انتشارا في مجموعه المرضى التي شملتها
الدراسه وهي سرطان البروستاتا والرئه والقولون مع المستقيم والمثانه والورم القتاميني.
وقال “اكتشفنا ان مخاطر الاصابه تنخفض بشكل ملحوظ بالنسبه للبروستاتا والرئه والقولون والمستقيم.”
واكتشف الباحثون ايضا ان مخاطر الاصابه بالسرطان تتقلص مع زياده جرعه الاستاتين.
ولم تتطرق الدراسه لسبب خفض الاستاتين لمخاطر الاصابه بالسرطان كما ان الدراسه كانت بها اوجه
قصور قليله منها ان معظم العينه التي شملتها كانت من الذكور البيض مما يمكن ان
يؤثر على النتائج.
وقال فيرويل “لا نريد ان نعطي انطباعا ان هذه دراسه مؤكده النتائج تثبت ان عقاقير
الاستاتين تقلل من مخاطر الاصابه بالسرطان.”
لكنه اضاف ان النتائج قويه بما فيه الكفايه لمزيد من البحث.

 

ادويه الكوليسترول تضعف انتاج الطاقه في العضلات

افادت دراسه حديثه اجراها باحثون ب”مركز الشيخوخه الصحيه ” التابع لجامعه كوبنهاجن، ان حوالي 75%
من المرضى الذين يتناولون عقاقير مخفضه لمستوى الكوليسترول المرتفع في الدم مثل عقار “ستاتين” يشكون
من وجود الام في العضلات.
حيث اظهرت نتائج الدراسه ، ان المرضى الذين كانوا يعالجون بواسطه “ستاتين” لفترات طويله ،
كانوا يعانون من صعوبه نشاطهم الحركي وممارسه الرياضه بصوره منظمه ويوميه .كما تراجعت لديهم مستويات
بروتين “كيه-10” الرئيسي، اعقبه تراجع انتاج الطاقه في العضلات مما يزيد من معدلات هشاشه العظام
لدى المرضى من كبار السن.

 

ادويه الكولسترول تعالج الالتهاب الكبدي الوبائي

ذكر باحثون يابانيون امس ان ادويه الكولسترول التي يطلق عليها ستاتينس ربما تساعد على علاج
حالات الاصابه بالالتهاب الكبدي الوبائي “سي”.
وكتب الباحثون في دوريه الامراض التي تصدرها الرابطه الامريكيه
لابحاث امراض الكبد ان الاختبارات التي اجريت في اوعيه الاختبار في المعامل رجحت ان بعض
الادويه التي تندرج تحت اسم “ستاتينس” قد تساعد على وقف انتشار فيروس “سي”.
ويقدر ان هناك 170 مليون شخص في العالم مصابون بفيروس الالتهاب
الكبدي “سي”. ويشمل العلاج المعتاد لفيروس “سي” مزيجا من العلاجات
المضاده للفيروس والعقاقير المضاده للامراض الفيروسيه الا انها تساعد نحو 55 في المائه من المرضى
فقط. وتتطور بقيه المخاطر الى الاصابه بالتليف الكبدي وسرطان الكبد.
واوضح الباحثون ان عقار فلوفاستاتين الذي تنتجه شركه نوفارتس ويباع تحت اسم ليسكول كان اقوى
تلك الادويه وابلغها اثرا.
وابان الباحثون ان هذا ربما ياتي بسبب وجود بعض البروتينات اللازمه لانتشار فيروس “سي” والتي
تمكنت بعض عقاقير تخفيض الكولسترول من وقف عملها.
واجرى الباحثون اختبارا على العقاقير المخفضه للكولسترول الى جانب
تلك المضاده للفيروسات ووجدوا ان كلا منها يعمل بطريقه افضل عندما يقترن بالثاني.

  • ادوية تساعد على الذكاء
  • اضرار علاج الدهون الثلاثية بادوية
  • عقار بيزاليب
  • صور ادوية الكوليسترول
  • دراسة علمية عن العلاقة بين الشحوم الثلاثية و الكولسترول
  • اعلاج ارتفاع الكليسترول
  • ادوية ارتفاع الكلسترول
  • اسم ادوية ارتفاع الكوليسترول
  • ادويه كوليسترول
  • ادوية الستاتين وشرب الكحول
السابق
ازياء محجبات بالاكسسوارات احلى فساتين المحجبات 2024 ازياء راقيه للمحجبات 2024 , ملابس محتشمه
التالي
فساتين مميزة للبنات ملابس للاطفال 2024 ازياء اطفال روعة 2024