ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول , دراسات عن ادوية الكوليسترول

دراسات عن ادوية الكوليسترول



علي مدي السنوات الماضية اعدت دراسات طبية و تجارب عن ادوية الكوليسترول


وهذة الادوية المعروفة حاليا لدي الجميع بسبب انتشار الاصابة فامراض فرط


دهون الدم و الكوليسترول و تعرفنا سابقا هنا علي المرسال عن مرض ارتفاع الكوليسترول



الادوية الخافضة للدهون

تستخدم خافضات الدهون بعد ضبط و علاج عوامل الخطورة الاخري الاكثر اهمية و هي:

التدخين تعاطى الكحول السمنة الداء السكرى فرط ضغط الدم قلة الحركة . يجب ان تترافق المعالجة الدوائية بنظام غذائى صارم. كما ينصح بمراقبة مستويات البروتينات الشحمية بشكل منتظم.

1 – البروبوكول Probucol:

الية تاثيرة غير محددة بدقة ، لكن تبين انه يزيد من تصفية (LDL) (يخفض مستويات (LDL) بنسبة (10%) و من الافراغ الصفراوى للكوليسترول ، و يخفض امتصاص الكوليسترول بشكل طفيف الا انه لا يعد من خافضات الحموض الصفراوية .

لا يخفض البروبوكول من مستويات الشحوم الثلاثية لذلك يستعمل فقط فعلاج النمط الثاني من فرط بروتينات الدم الشحمية .

من اهم اثارة الجانبية خفض مستويات الكوليسترول المحمول علي (HDL) و بسبب الفتة العالية للدسم يتم اختزانة فالنسيج الشحمى لذلك لا بد من ايقافة قبل ستة اشهر علي الاقل من الحمل.

2 مشتقات الحمض الايزوبوتيري:

تشمل : البيزافيبرات (Bezafibrate) ، الكلوفيبرات (Clofibrate) ، الفينوفيبرات ( Fenofibrate) ، الجيمفيبروزيل(gemfibrozil).

تخفض بصورة فعالة مستويات الشحوم الثلاثية و مستويات ال(VLDL) بينما ترفع مستويات (HDL) البلازمية ، و يمكنها ايضا ان تنقص الكوليسترول المحمول علي (LDL) بنسبة تصل حتي (18%) .

البيزافيبرات (Bezafibrate):

يثبط اصطناع الكوليسترول داخلى المنشا ، مسببا ظهورعدد متزايد من مستقبلات ال (LDL) النوعية ، فيزيد هذا من تقويض ال(LDL) ، و ذلك بدورة يقود الي خفض مستويات كوليسترول البلازما.

كما انه يثبط الاصطناع الداخلى للشحوم الثلاثية ، و ينشط تقويضها بشكل متزامن بواسطة انزيم الليباز الكبدى و انزيم ليباز البروتينات الشحمية الجهازي.

يستطب العلاج بة فانماط فرط بروتينات الدم الشحمية الاتية :

V, IV, III, IIb, IIa.

الكلوفيبرات (Clofibrate):

يستخدم لعلاج النمط III من فرط بروتينات الدم الشحمية و الحالات الشديدة من فرط الشحوم الثلاثية فالدم و التي ممكن ملاحظتها عند بعض المصابين بالنمط V , IV , IIb.

الية تاثيرة غير و اضحة لكن يبدو انه يزيد فعالية انزيم ليباز البروتين الشحمى ، مما يعزز التقويض داخل الوعائى ل (VLDL) و (IDL) الي (LDL) ، يثبط تحلل الشحوم فالنسيج الشحمى و ينقص القبط الكبدى للحموض الدسمة و بالتالي يخفض تركيب الشحوم الثلاثية (VLDL).

من اثارة الجانبية زيادة معدل حدوث الحصاة الصفراوية و التهاب المرارة .

الفينوفيبرات ( Fenofibrate):

يفيد فخفض مستويات(LDL) و (VLDL) و الشحوم الثلاثية الكلية فالبلازما و رفع مستويات (HDL) البلازمية .

وليس هنالك اي دليل حول زيادة تشكل الحصي الصفراوية عند استعماله.

الجيمفيبروزيل (Gemfibrozil) :

ينقص المستويات المرتفعة من الشحوم الثلاثية و الكوليسترول و (LDL) و (VLDL) بينما يرفع مستويات (HDL) المنخفضة .

ويعزي تاثيرة الخافض للشحوم الثلاثية الي قدرتة علي تخفيض الاصطناع الكبدى لل (VLDL) و زيادة التصفية الكلوية له.

وهو ملائم لعلاج الانماط: V, IV , III , IIb , IIa من فرط بروتينات الدم الشحمية .

3 مثبطات الخميرة المرجعة لل (HMG) الستاتينات

HMG Coenzyme Reductase Inhibitors:

السيمفاستاتين ( Simvastatin) ، الاتورفاستاتين (Atorvastatin) ، اللوفاستاتين ( Lovastatin) :

تكبح عملية تركيب الكوليسترول داخلى المنشا و هذا بالتثبيط التنافسى للانزيم المسؤول عن اصطناعة الكبدي.

وبهذا تؤمن الخلايا الكبدية حاجاتها من الكوليسترول الدورانى عبر مستقبل ال(LDL) الموجود علي سطح الخلية .

تزيد الستاتينات عدد مستقبلات (LDL) الكبدية كما تزيد بصورة معتدلة الكوليسترول المحول علي (HDL) فتنخفض بذلك الشحوم الثلاثية فالبلازما.

المعالجة : تعالج حالات فرط بروتينات الدم الشحمية عند المرضي الذين لم يستجيبوا للمعالجات الدوائية الاخري و لم يخرجوا تحملا تجاهها و تستخدم عند المرضي الذين تبلغ مستويات الكوليسترول عندهم 6،5 ملمول/ليتر فما فوق .

وتنقص نسبة الكوليسترول علي (LDL) فالبلازما بمعدل 40% ، و يعتبر الاتورفاستاتين اكثر قدرة علي خفض مستويات (LDL) البلازمية و هذا حتي 61%.

ادوية الستاتين

انواع من ادوية الستاتين :


دواء لوفاستاتين lovastatin  الاسم التجارى «ميفاكور» Mevacor


دواء سمفاستاتين simvastatin  الاسم التجارى «زوكور» Zocor،


دواء برافاستاتين pravastatin الاسم التجارى «برافاكول»،


دواء فلافاستاتين fluvastatin الاسم التجارى «ليسكول» Lescol


دواء اتورفاستاتين  atorvastatin الاسم التجارى «ليبيتور» Lipitor


دواء روزافاستاتين rosuvastatin الاسم التجارى «كريستور» Crestor


دواء  بيتافاستاتين pitavastatin الاسم التجارى «ليفالو» Livalo

دراسة عن العلاج المبكر لارتفاع الكوليسترول


اثبتت الدراسات الجديدة ان التدخل العلاجى المبكر باستعمال الادوية المخفضة للكوليسترول فالدم يقلل من معدل تصلب الشرايين، و تراجع الاصابة ، بمعني تحسن حالة الشرايين، حيث اثبتت الدراسات باستعمال الموجات الصوتية للكشف علي الشرايين من الداخل بواسطة قسطرة ان مجموعات دوائية معينة لها المقدرة علي ايقاف معدل تصلب الشرايين، بل ان بعض الدراسات اكدت ان التصلب يتحسن عكس المفهوم الطبى الشائع قديما ان تصلب الشرايين يتقدم ببطء و لا ممكن ايقافه.

دراسة عن امان ادوية الكوليسترول لفترات طويلة

قال باحثون ان استعمال العقاقير التي تخفض الكولسترول بشكل متواصل  تحقق منافع من دون اي مشاكل خطيرة تتعلق بالسلامة ، كزيادة خطر الاصابة بالسرطان ، و حتي بعد استخدامها لفترة طويلة .  وجدت  دراسة بريطانية و اسعة تابعت مرضي مدة 11 سنة حيث و فرت لهم الطمانينة بعدم تعرضهم لخطر النوبات القلبية لانهم عادة توصف لهم هذة الادوية   لتنزيل نسبة الكوليستيرول فالدم  لفترة طويلة جدا جدا . ما يسمي بعقاقير الاستاتين لا تخلو من الاثار الجانبية . فمن الممكن  ان تسبب الغثيان و الام فالعضلات ، و احيانا تلف الكلي و الكبد. و لكن علي المدي الطويل و جدت دراسة حماية القلب  و التي تابعت 20000 مريض  انه لا يوجد اي دليل علي ان الستاتين يزيد من خطر تصلب الاوعية الدموية التي تؤدى الي الوفاة   اوعرضة لتطوير السرطان.وقال ريتشارد بلبوليا  من جامعة اكسفورد بوحدة خدمة التجارب السريرية ، و هو احد قادة الدراسة ،  ان استمرار الاستفادة من الادلة لاستعمال الدواء لفترة طويلة كان “مسجلا و موثقا “.

اتفق خبراء من الخارج بان النتائج  كانت مطمئنة . و ربما اشارت بعض دراسات سابقة على  امكانية مخاطر الاصابة بالسرطان عند استخدام  الستاتين ، علي الرغم من التحليل الذي قام بة الباحثين فالولايات المتحدة قبل ثلاث سنوات  و توصلوا الي عدم و جود صلة سببية .


كتب بايال كولى و كريستوفر كانون بريجهام و مستشفي النساء فبوسطن تعليق فمجلة لانسيت الطبية اليومية و نشرت النتائج علي الانترنت “يجب توضيح  ما يقلق للشعور بالراحة ، و يجب على  الاطباء ان يشعروا بالاطمئنان حول السلامة علي المدي الطويل من ذلك العلاج لانقاذ حياة المرضى  من خطر الاصابة بامراض القلب و الاوعية الدموية ” .

بينت الدراسة فوائد   40 ملليغرام يوميا من سيمفاستاتين.

وجدت انخفاض بنسبة   23 فالمئة فالاصابة بنوبات قلبية ، و السكتة الدماغية و امراض الاوعية الدموية بعد خمس سنوات من الاستمرار باخذ العلاج ،  و ذلك شجع الاستمرار مدة ستة سنوات اضافية   باخذ دواء الستاتين دون تغيير ، و كانت النتائج متماثلة فالمجموعتين من المرضى.


متناولو ادوية الكوليسترول اقل عرضة بنسبة 15 % للموت من السرطان

اظهرت دراسة دنمركية ان مرضي السرطان الذين ياخذون ادوية الستاتين المخفضة للكوليسترول اقل عرضة بنسبة 15 فالمئة للموت من السرطان مقارنة بالمرضي الذين لا يتناولون هذة الادوية .


ولم تتطرق الدراسة التي نشرت فدورية نيو انجلاند للطب الي ما اذا كانت ادوية الستاتين ممكن ان تمنع الاصابة بالسرطان بل بحثت فقط ما الذي يحدث بمجرد تشخيص حالة المريض علي انها اصابة بالسرطان.


غير ان هذة النسبة ظلت ثابتة بغض النظر عن العمر او نوع السرطان او حجم الورم او ما اذا كان انتشر فالجسم. و كان المرضي الذين خضعوا لعلاج كيماوى هم فقط الذين لم يستفيدوا بشكل و اضح من اخذ ادوية الستاتين و هى الادوية الاكثر شيوعا فالعالم.


وباستعمال سجلات عديدة تتضمن بيانات حالات السرطان و الادوية المستخدمة و سمات السكان و الوفيات فدولة الدنمرك حلل الباحثون حالات السرطان لدي نحو 18721 شخصا تجاوزوا سن 40 عاما شخصت حالاتهم اثناء الفترة بين 1995 و 2007.


وجميعهم كانوا يتناولون ادوية الستاتين بانتظام قبل اكتشاف اصابتهم بالسرطان و قارنت الدراسة حالاتهم مع 277204 اشخاص اخرين لم ياخذوا هذة الادوية بانتظام قبل بدء علاجهم بادوية السرطان.


وبشكل عام كان معدل الوفيات بسبب السرطان بين من يتناولون ادوية الستاتين اقل بنسبة 15 فالمئة و ايضا كان معدل الوفيات من اي اسباب اخر.


وكانت فوائد ادوية الستاتين و اضحة علي و جة الخصوص مع 13 نوعا من السرطان.


وتراوح تراجع معدل الوفاة بين 11 فالمئة لدي مرضي سرطان البنكرياس و 36 فالمئة لدي مريضات سرطان عنق الرحم. و لم تكن النتيجة بهذا الوضوح مع 14 نوعا احدث من السرطان.


وقال شتيج بويزن من جامعة كوبنهاجن و هو الباحث الرئيسى فالدراسة “فوائد تلقى العلاج الكيماوى مقارنة بعدم تلقى العلاج الكيماوى هى 15 فالمئة مقابل 20 فالمئة و يتوقف ذلك علي نوع السرطان.”


لكن بويزن اكد علي ان كون هذة الفائدة الواضحة من ادوية الستاتين لا تخرج لدي من يخضعون للعلاج الكيماوى لا يعنى ان الناس يجب ان تتجنب العلاج الكيماوى و تلجا الي ادوية الستاتين بدلا من ذلك.لكنة يقترح طرح فكرة استعمال ادوية الستاتين للعلاج عندما لا يصبح هنالك خيار جيد متاح فالعلاج الكيماوى لانواع معينة من السرطان.

ادوية الكوليسترول ربما تزيد خطر الاصابة بالسكري

اظهرت دراسة نشرت يوم الاثنين و تضيف ادلة لوجد خطر بين النساء المسنات الذين استعملوا مجموعة متنوعة من العقاقير المخفضة للكوليسترول الستاتين .يقول متخصصون ان الاشخاص الذين هم فامس الحاجة لاخذ الستاتين بسبب و جود لديهم خطر كبير للاصابة بنوبات القلبية ينبغى الاستمرار باخذ الدواء .

قال الدكتور ستيفن نيسن رئيس طب القلب فمستشفي كليفلاند و الذي لم يشارك فالبحث “ما اخشاة هنا هو ان يقوم الاشخاص الذين هم بحاجة لاخذ الستاتين بالتوقف عن استعمال هذة العقاقير بسبب تقارير من ذلك القبيل” . و اضاف “اننا لا نريد ان ياخذ هذة العقاقير الا اذا كان هنالك حاجة لهذا الدواء ، و ذلك التاثير الجانبى ليس لدية قيود كبار .”

لكن العديد من الاطباء يحثون الناس الذين يتمتعون بصحة جيدة لاستعمال دواء الستاتين كوسيلة لمنع امراض القلب. بالنسبة لهم ، فان هذة النتائج المحتملة تضيف تعقيدات محتملة لمعالجة الكولسترول من اثناء النظام الغذائى و ممارسة الرياضة و حدها او اضافة الدواء.

قال الدكتور يون شنغ ما من جامعة ما ساتشوستس فكلية الطب و الذي قاد الدراسة علي النساء بعد سن الياس انه “لا ينبغى ان ينظر الي الستاتين كحبة سحرية ” .

الستاتين هى و احدة من اكثر الادوية الموصوفة علي نطاق و اسع ، و انه يوصف لسبب و جيه. ممكن ان يخفض بشكل كبير ما يسمي بالكولسترول “السيئ” . توضح الدراسات ان استخدامة من قبل الاشخاص الذين يعانون اصلا من امراض القلب ربما انقذت ارواحهم .

العديد من هذة العقاقير تساعد الناس الذين لا يعانون من امراض القلب و الشرايين و لكن هنالك احتمالات اخري كارتفاع ضغط الدم و التدخين او مرض السكرى . فالواقع ، علي المدي الطويل حتي مرضي السكرى و المعرضين للاصابة بامراض القلب فان جمعية السكرى الاميركية تحث بشكل عدوانى علي عدم استعمال الستاتين الي حد ما من قبل العديد من مرضي السكر. تقول نيسن ان القاعدة العامة فاستعمال الستاتين هى مساعدة الناس الذين لديهم علي الاقل فرصة 10 فالمئة للاصابة بالنوبات القلبية فالسنوات ال 10 المقبلة ، و ذلك ما ممكن ان يحسبة الطبيب . كل الادوية لها اثار جانبية و التي تعتبر مهمة للنظر بها لصحة الفرد . يعرف و منذ فترة طويلة ان الستاتين يسبب الم فالعضلات و التي ربما تؤدى الي انهيار خطير فالعضلات التي ممكن ان تؤدى الي الفشل الكلوى ، و حتي الموت.

ولكن اذا رفع الستاتين السكر فالدم و ذلك يكفى ان نعتبرة البداية لمرض السكري, فيصبح ذلك شيئا مربكا .

ان المخاطر المختلفة للاصابة بامراض القلب كزيادة الوزن كذلك تؤدى الي زيادة احتمالات الاصابة بداء السكرى من النوع 2. و قالت ما ى بان العديد ممن ياخذون الستاتين يفترضون انهم يستطيعون طعام جميع ما يريدونه. فحص فريق ما ى فدراسة ضخمة و التي تتبعت صحة المراة بعد سن الياس لسنوات عديدة . تم اختيار سجلات اكثر من 153 الف من النساء اللواتى لم يكن لديهن مرض السكرى عندما ادخلت البيانات فمبادرة صحة المراة ف1990s. و كانت 7 ٪ فقط تتناول الستاتين فذلك الوقت. و لخصت ما ى انه حتي عام 2005 انه ما يقرب من 10 فالمئة من المستخدمين للستاتين ربما اصيبوا بمرض السكرى ، مقارنة مع 6.4 فالمئة منكبيرة السن من النساء اللواتى لم تستعمل ذلك الدواء فبداية الدراسة . يسمى العلماء ذلك بدراسة الرصد ، و التي ممكن التلميح بة عن و جود خطر و لكن لا ممكن اثبات ذلك. ياتى ذلك بعد عدد من الدراسات و لكن تحتاج الي اكثر دقة حيث تم اختيار بشكل عشوائى المرضي الذين ياخذون بعض الستاتين او العلاجات الاخري — و التي و جدت كذلك ان لها ارتباط . و حلل تقرير نشر فمجلة الجمعية الطبية الاميركية خمس تجارب عشوائية اضافية ، و لخص ان هنالك مخاطر زيادة صغار لكنها حقيقية عن الاشخاص الذين يتناولون جرعات عالية من الستاتين. يحسب ذلك التقرير ان القليل من المرضي سوف يعانى من ازمة قلبية او مشكلة فالقلب و الاوعية الدموية الاخري لمعالجة جميع المرضي 155مريض و مدة سنة — و سيصبح هنالك حالة و احدة اضافية من مرض السكرى لكل 498مريض يتناولون الدواء الستاتين . تقول الدكتورة جوديت فرادكن المتخصصة فمرض السكرى فالمعاهد الوطنية للصحة ، ان فائدة الستاتين “تفوق الاثار الجانبية المحتملة ، و التي تبين ان السكرى لن يسبب ضرر علي الفور. و اضافت “ان هذة الدراسة لا تحث الاشخاص علي عد تناول الدواء مع العلم ان له فوائد مؤكدة

العلاقة بين ادوية الكوليسترول و التسبب فالضعف الجنسي

ان الادوية الخافضة للشحوم ك( فينوفيبرات )تعمل فقط علي استقلاب الشحوم و تنقص الكولسترول و الشحوم الثلاثية ، و ليس لها اي تاثير علي الرغبة الجنسية او الانتصاب . غالبا الاسباب =فالحالة المرضية هو القلق اي الحالة النفسية التي تشكل قرابة 50% من حالات الضعف الجنسى ، و خاصة اذا كان عند المريض انتصاب صباحى جيد بدون جماع . ان حالة البدء المفاجئ للاعراض بعد اخذ الدواء ترجح القلق الذي ربما يصبح من المرض الاساسى .


لكن نلفت الانتباة الي ان طبيعة المرض الاساسى ارتفاع الشحوم ربما تترافق مع تصلب الاوعية الدموية التي تعتبر من الاسباب المؤدية للضعف الجنسى و لكن هنا لا تحدث الحالة المرضية بشكل مفاجئ قطعا .

ادوية الكوليسترول تمنع تلف الاعصاب لدي مرضي السكري

اشارت ادلة حديثة الي ان الادوية التي تساعد علي خفض الكوليسترول الذي يصيب الشرايين بالتصلب و يسدها قد تمنع تلف الاعصاب الذي يسببة مرض البول السكري.


وقال باحثون استراليون فدراسة استمرت ثمانى سنوات لفئتين من ادوية الكوليسترول و هما «الاستاتين – الفايبريت» انهما خفضتا بشكل كبير خطر الاصابة بالاعتلال العصبى السكرى الحسى و هى حالة تؤثر علي نص جميع المصابين بالبول السكري.


ويمكن ان تسبب هذة الحالة الاحساس باللسع او الوخز الخفيف او الالم او التنميل او الضعف فاليدين و القدمين و هى من الاسباب الرئيسة لعمليات البتر.


وقال مدير مركز ستريليز للسكر فكلية طب استيرن فرجينيا الدكتور عارون فينيك ان التاثير العالمى للاعتلال العصبى السكرى هو و جود عملية بتر جميع 50 ثانية = تقريبا.


و«انة بشكل ملحوظ يؤثر علي نوعية حياة الناس».


وتخفض ادوية الاستاتين و هى اكثر الادوية مبيعا فالعالم مستويات الكوليسترول المنخفض الكثافة «LDL» «الكوليسترول الضار» و من بعدها تقلل خطر الاصابة بالازمات القلبية او السكتات الدماغية .


اما الفايبريت فهى الادوية التي ثبت انها ترفع مستويات الكوليسترول العالى الكثافة «HDL» «الكوليسترول النافع او المفيد» و تقلل مستويات الدهون الثلاثية «TG».


ويتم بالفعل التوصية بشكل كبير بهذين النوعين من الادوية للاشخاص المصابين بالنوع الثاني من البول السكرى للمساعدة فمنع حدوث ازمات قلبية .


وقال الدكتور تيموتى ديفيز من جامعة استراليا الغربية و الذي قاد الدراسة انه يبدو الان ان هذين النوعين من الادوية يساعدان فالحد من تلف الاعصاب.


وتابع ديفيز و زملاء له مجموعة مؤلفة من 440 مريضا بالبول السكرى علي مدي خمس سنوات و كان جميع المشاركين فالدراسة مصابين بالنوع الثاني من البول السكرى الذي يتضمن مقاومة للانسولين و هو عدم قدرة الجسم علي استعمال الانسولين الذي يفرزة البنكرياس بشكل مناسب.


وقد و جد الباحثون ان ادوية الاستاتين خفضت خطر الاصابة بالاعتلال العصبى الحسى بنسبة 35 فالمئة ، كما خفضت الفايبريت خطر الاصابة بهذة الحالة بنسبة 48 فالمئة .


ونظرا لوجود هامش و اسع و متداخل من الخطا من قبل الباحثين ان التاثير كان متشابها بالنسبة للدواءين.


وتناول المرضي فالدراسة الدواء المعروف.


اما فئة الفايبريت فاشتملت علي جميع من جيمنبر و زيل و فينوفيربت.


وقال فينيك ان هذة النتائج مهمة لانة لا توجد حاليا ادوية مجازة فالولايات المتحدة لمنع هذة الحالة و لا توجد سوي ادوية لعلاج الالم الذي ممكن ان تسببه.


وفى ضوء تناول معظم مرضي البول السكرى بالفعل ادوية الاستاتين لمنع الاصابة بمشكلات فالقلب قال فينيك ان من المرجح ان تبدا مشكلة الاعتلال العصبى فالتحسن بالنسبة لكثيرين من مرضي البول السكرى مع استمرارهم فتناول ذلك الدواء.


ويعانى الملايين من البشر من مرض البول السكرى الذي ممكن ان يؤدى الي الاصابة بامراض فالقلب و فقدان البصر و امراض فالكلي و تلف الاعصاب و بتر الاطراف.

ادوية الكوليسترول تهدد الذكاء‏

واشنطن : افاد باحثون بان الادوية التي تستعمل فتخفيض الكوليسترول و تعرف بعقاقير “ستاتين‏” قد تقلل من درجة ذكاء مستعمليها‏,‏ و هذا بحسب دراسة صادرة من جامعة ايوا الامريكية ‏.


واشار يون كيون شين استاذ الفيزياء الحيوية بالجامعة ، الي ان تلك النوعية من العقاقير التي تمنع الكبد من افراز الكوليسترول قد تقوم كذلك بمنع المخ من تصنيع الكولسترول‏,‏ و هى العملية الحيوية لضمان القيام بمهامة بصورة فاعلة و على اتم و جه‏.


واكد شين ان اذا تم منع الكوليسترول عن المخ‏,‏ فان هذا يؤثر بشكل مباشر على الالية التي تحفز عملية افراز النوافل الكيميائية العبنوتة ‏,‏ و تلك النوافل تؤثر بدورها على الوظائف الخاصة بالذاكرة و عملية تجهيز البيانات من جهتهم‏.


ويعتقد الباحثون ان الدراسة التي اجراها شين ساعدت على اظهار حقيقة ان و ظيفة القيام بتخفيض افراز الكوليسترول قد تلحق الضرر كذلك بوظائف المخ‏,‏ و انه فحالة القيام بتخفيض نسب الكوليسترول بوساطة ادوية خاصة بمهاجمة الية افراز الكوليسترول فالكبد‏,‏ فان تلك الادوية تصل الى المخ فتعمل بدورها على تخفيض افراز الكولسترول الضرورى للغاية داخل المخ

ادوية خفض الكوليسترول ربما تسبب مشاكل فالكلى

كشفت دراسة علمية جديدة ، اجراها باحثون بريطانيون من معهد لاوسون لبحوث الصحة ، ان العقاقير الخافضة للكوليسترول التي تنتمي لمجموعة “فيبرات Fibrates” ربما تتسبب فحدوث مشاكل الكلي للمرضى، خصوصاكبيرة السن.

واشارت الدراسة ، التي شملت حوالي ٢٠٠٠٠٠ مريض، الي ان تلك العقاقير تتسبب فحدوث مشاكل بالكلي اثناء التسعين يوما الاولى، عقب بدء العلاج، حيث حدث زيادة فمستوي الكرياتينين بالدم لحوالي ١٠% من المرض بنسبة ٥٠%، و هي احدي المواد التي تعبر عن حدوث اضرار بالكلي عند ارتفاع تركيزها بالدم.

جاءت هذة النتائج فدراسة جديدة نشرت مؤخرا بدورية “Annals of Internal Medicine”، و هذا بدعم ما دي من المعاهد الوطنية للصحة .

ونصحت الدراسة الاطباء و دور الرعاية الصحية بالحذر عند و صف هذة العقاقير، و اجراء الفحوصات الطبية اللازمة الخاصة بالكلي و حساب و ظائفها، و من بعدها اختيار الجرعة المناسبة لعقاقير ال”فيبرات” او منع استخدامها تماما، مع استمرار اجراء الفحوص الدورية بشكل منتظم للاطمئنان علي و ظائف الكلى.

ومن اشهر عقاقير ال”فيبرات” المستخدمة لخفض للكوليسترول، عقار بيزاليب الذي يحتوي علي المادة الفعالة “bezafibrate”، و عقار ليبانتيل و ارتيفليكس الذي يحتوي علي ما دة “fenofibrate”.

 

ادوية الكوليسترول تمنع التجلطات

دراسة ان الادوية التي تخفض مستويات الكوليسترول فالدم, و تنظم مستوياتة فالدم, ممكن ان تقلل من خطر الاصابة بالجلطات الخطرة .و هذة الجلطات ممكن ان تؤدى الي جلطات دماغية او جلطات قلبية .


وقالت مؤسسة القلب البريطانية انه ذلك الاكتشاف المثير ممكن ان يؤدى الي علاجات اكثر فعالية فالمتقبل . ونحو 32000 شخص فبريطانيا يموتون من الجلطات .


والفريق من جامعة ريدينغ كانت تحقق فطريقة تشكل الجلطات فقد فوجيئوا  فان البروتين LXR هو المسؤول عن  تكون الجلطات . و ذلك ما يقوم بة شركات الادوية الحديثة فتصنيع الادوية للتفاعل مع ذلك البروتين .


ادوية الكوليسترول تقاوم سرطان الثدي

اكدت دراسة جديدة ان ادوية “الستاتين” المخصصة لخفض الكوليسترول ممكن ان تخفض كذلك خطر تكرار الاصابة بسرطان الثدي.


وذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية ان فريق بحث امريكى دنمركى و جد ان النساء اللاتى اصبن باورام فالثدى كن اقل عرضة بنسبة 30% للاصابة مجددا فيها فحال تناولهن نوعا من ادوية الستاتين يدعى “سيمفاستاتين”.


ويتناول ملايين الاشخاص هذة الادوية لمكافحة امراض القلب عن طريق خفض معدلات الكوليسترول، لكن البحث اظهر ان ارتفاع الكوليسترول ربما يشكل كذلك عاملا هاما فنمو سرطان الثدي


وقد نظر الباحثون برئاسة الطبيب توماس اهرين من جامعة هارفارد فبوسطن، فبيانات لقرابة 19 الف امراة دنمركية اصبن بالمرض بين الاعوام 1996 و 2003، و جرى متابعة اوضاعهن قرابة 7 سنوات لمعرفة ان اصبن مجددا بالاورام، و ان كن يتناولن ادوية “الستاتين” و اي نوع منها.


وتبين ان اللاتى تناولن “سيمفاستاتين” كن اقل عرضة بنسبة 30% للاصابة مجددا بالاورام مقارنة بمن لم يتناولن اي نوع من “الستاتين”، لكن تبين ان اللاتى تناولن نوعيات ثانية =من “الستاتين” انخفض الخطر لديهن قليلا.


ادوية الكوليسترول تحد من خطر الاصابة بالسرطان

شيكاجو (رويترز) – قال باحثون امريكيون ان عقاقير الاستاتين التي تعمل علي خفض نسبة الكوليسترول فالدم ربما تقلص كذلك من مخاطر الاصابة بالسرطان بنسبة تصل الي 25 فالمئة .وقال الباحثون فدورية المعهد القومى لمكافحة السرطان ان نسبة الاصابة بالسرطان بين متناولى عقاقير الاستاتين من قدامي المحاربين بلغت 9.4 فالمئة بالمقارنة مع 13.2 فالمئة بين من لا يتناولون هذة العقاقير. و قال الدكتور و يلدون فيرويل من هيئة الرعاية الصحية لقدامي المحاربين فبوسطن و الذي قاد فريق البحث “تدعم نتائجنا افتراض ان الاستاتين ربما يقلل مخاطر الاصابة بالسرطان خاصة سرطان الرئة و سرطان القولون و المستقيم.”واضاف فحديث بالهاتف “نسبة انخفاض هذة المخاطر كانت حوالى 25 فالمئة علي ما يبدو.”

واثبتت عقاقير الاستاتين التي تتصدر قائمة العقاقير الاكثر مبيعا فالعالم فاعليتها فخفض البروتين الدهنى منخفض الكثافة (ال.دي.ال) و هو ما يوصف بالكوليسترول “السيء” حتي ان بعض الاطباء اقترحوا اضافة هذة العقاقير لامدادات المياة العامة .ولا تحد هذة العقاقير من مخاطر الاصابة بالنوبات القلبية او السكتات الدماغية بصورة كبار فحسب بل ربما تقلل كذلك من احتمال الوفاة من الانفلونزا و الالتهاب الرئوى و التدخين.وظهر ان عقاقير الاستاتين فالمعامل تعمل علي ابطاء نمو الخلايا السرطانية و عادة ما كانت تجري الابحاث عليها بوصفها مقاومة للسرطان. و اظهرت هذة الابحاث نتائج متباينة .

وبحث فيرويل و زملاؤة اثناء الدراسة السجلات الطبية لنحو 63 الفا من قدامي المحاربين فنظام الرعاية الصحية الخاص بنيو انجلاند فالفترة بين يناير كانون الثاني 1997 و ديسمبر كانون الاول 2005.


وقسمت الدراسة قدامي المحاربين الي مجموعتين احداهما استعملت عقاقير الاستاتين -بما بها عقار ليبيتور الذي تنتجة شركة فايزر و عقار زوكور من انتاج شركة ميرك- و الاخري استعملت ادوية خفض ضغط الدم مدة عام علي الاقل.


وقال فيرويل انهم اختاروا هاتين المجموعتين لان المرضي الذين يستعملون هذين النوعين من الادوية عرضة لمخاطر صحية مشابهة و من المرجح ان يحصلوا علي نفس القدر من الرعاية الصحية .


وخلص الباحثون الي ان متناولى عقاقير الاستاتين تقل لديهم مخاطر الاصابة بكل نوعيات السرطان بالمقارنة بمن لا يتناولونها بعد ضبط عوامل السن و فحوصات ما قبل السرطان و التدخين و امراض الرئة و غيرها.


وتتبع الباحثون كذلك خمسة نوعيات من اكثر نوعيات السرطان انتشارا فمجموعة المرضي التي شملتها الدراسة و هى سرطان البروستاتا و الرئة و القولون مع المستقيم و المثانة و الورم القتاميني.


وقال “اكتشفنا ان مخاطر الاصابة تنخفض بشكل ملحوظ بالنسبة للبروستاتا و الرئة و القولون و المستقيم.”


واكتشف الباحثون كذلك ان مخاطر الاصابة بالسرطان تتقلص مع زيادة جرعة الاستاتين.


ولم تتطرق الدراسة لسبب خفض الاستاتين لمخاطر الاصابة بالسرطان كما ان الدراسة كانت فيها اوجة قصور قليلة منها ان معظم العينة التي شملتها كانت من الذكور البيض مما ممكن ان يؤثر علي النتائج.


وقال فيرويل “لا نريد ان نعطى انطباعا ان هذة دراسة مؤكدة النتائج تثبت ان عقاقير الاستاتين تقلل من مخاطر الاصابة بالسرطان.”


لكنة اضاف ان النتائج قوية بما فية الكفاية لمزيد من البحث.

 

ادوية الكوليسترول تضعف انتاج الطاقة فالعضلات

افادت دراسة جديدة اجراها باحثون ب”مركز الشيخوخة الصحية ” التابع لجامعة كوبنهاجن، ان حوالى 75% من المرضي الذين يتناولون عقاقير مخفضة لمستوي الكوليسترول المرتفع فالدم كعقار “ستاتين” يشكون من و جود الام فالعضلات.


حيث اظهرت نتائج الدراسة ، ان المرضي الذين كانوا يعالجون بواسطة “ستاتين” لفترات طويلة ، كانوا يعانون من صعوبة نشاطهم الحركى و ممارسة الرياضة بصورة منظمة و يومية .كما تراجعت لديهم مستويات بروتين “كيه-10” الرئيسي، اعقبة تراجع انتاج الطاقة فالعضلات مما يزيد من معدلات هشاشة العظام لدي المرضي منكبيرة السن.

 

ادوية الكولسترول تعالج الالتهاب الكبدى الوبائي

ذكر باحثون يابانيون امس ان ادوية الكولسترول التي يطلق عليها ستاتينس قد تساعد علي علاج حالات الاصابة بالالتهاب الكبدى الوبائى “سي”.


وكتب الباحثون فدورية الامراض التي تصدرها الرابطة الامريكيه


لابحاث امراض الكبد ان الاختبارات التي اجريت فاوعية الاختبار فالمعامل رجحت ان بعض الادوية التي تندرج تحت اسم “ستاتينس” ربما تساعد علي و قف انتشار فيروس “سي”.


ويقدر ان هنالك 170 مليون شخص فالعالم مصابون بفيروس الالتهاب


الكبدى “سي”. و يشمل العلاج المعتاد لفيروس “سي” مزيجا من العلاجات


المضادة للفيروس و العقاقير المضادة للامراض الفيروسية الا انها تساعد نحو 55 فالمائة من المرضي فقط. و تتطور بقية المخاطر الي الاصابة بالتليف الكبدى و سرطان الكبد.


واوضح الباحثون ان عقار فلوفاستاتين الذي تنتجة شركة نوفارتس و يباع تحت اسم ليسكول كان اقوي تلك الادوية و ابلغها اثرا.


وابان الباحثون ان ذلك قد ياتى بسبب و جود بعض البروتينات اللازمة لانتشار فيروس “سي” و التي تمكنت بعض عقاقير تخفيض الكولسترول من و قف عملها.


واجري الباحثون اختبارا علي العقاقير المخفضة للكولسترول الي جانب


تلك المضادة للفيروسات و وجدوا ان كلا منها يعمل بكيفية اروع عندما يقترن بالثاني.

  • ادوية تساعد على الذكاء
  • اضرار علاج الدهون الثلاثية بادوية
  • عقار بيزاليب
  • صور ادوية الكوليسترول
  • دراسة علمية عن العلاقة بين الشحوم الثلاثية و الكولسترول
  • اعلاج ارتفاع الكليسترول
  • ادوية ارتفاع الكلسترول
  • اسم ادوية ارتفاع الكوليسترول
  • ادويه كوليسترول
  • ادوية الستاتين وشرب الكحول


ادوية علاج ارتفاع الكوليسترول , دراسات عن ادوية الكوليسترول